قصيدة شعرية عجيبة تقرأ من اليمين في المدح ومن اليسار في الذم

قصيدة شعرية عجيبة ، نظمها إسماعيل بن أبي بكر المقري ـ رحمه الله ـ
والعجيب فيها أنك عندما تقرأها من اليمين إلى اليسار تكون مدحا
وعندما تقرأها من اليسار إلى اليمين تكون ذماً .



من اليمين إلى اليسار ... (في المدح)


طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا **** رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ

وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ **** سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ

جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا **** حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا



من اليسار إلى اليمين ... (في الذم)


رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ **** حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا

عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا **** خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا

كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ **** كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا

الله الله

ايش الجمال ده

بالفعل شاعر مخضرم

واصل ابداعاتك

سبارطى رتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ **** حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا

قصيدة رائعة في المدح وقوية في الذم شكرا لمن وضعها

السلام عليكم
الله ******themonk وش اسبارطيه

يرجى عدم التلفظ بالفاظ مخالفه

قصيده جميله جدا جدا من المستوى 30

عذرا رسول الله ان قصرت في وصفي فان جمالكم لن يوصفا
قد جـاءت قديمــاً ذرة من نوركـم قد جمـل الرحمن بها يوسفا
والله لـو جـد العبـاقر كلهــم لوصــف افضــال له لـن تعـرفــا
والله لـو مـاء البحـار بجمعهــا كـان مدادا لوصف احمد ما كفـا
والله لـو قلـم الزمــان مـن البدايــة للنهايــة ظل يكتب ما اكتفـا
والله لـو قبـر الرســول تفجــرت انـواره للبـــدر ولى واختفــــا
يكفيـه لقيـا فى السمـاوات العلا وبحضـرة المولى الجليل تشرفا
يكفيـه ان البـدر يخســف نـوره لكـن نـور مـحمـد لـن يخسفـــا

مشاركة لطيفة